مع الفلاح : الإعلاميات في خدمة الضيعات الفلاحية

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

 

 شهد القطاع الفلاحي العديد من الإصلاحات الهيكلية لتمكين البلد من ضمان الأمن الغذائي و المساهمة في النمو.و من ضمنها جعل قطاع تكنولوجيا المعلوميات حافزا للتنمية البشرية، وأحد ركائز الاقتصاد، ومصدرا للإنتاجية والقيمة المضافة لفائدة القطاع الفلاحي والقطاعات الاقتصادية الأخرى

 هذا القطاع الذي يلعب دوراً هاماً في تحقيق التنمية الفلاحية لكون التكنولوجيا هدفا استراتيجيا يعمل على دمج وتنسيق الإدارة ونشر المعلومات الفنية ذات الكفاءة والفاعلية خلال تبادل المعلومات من قبل الأفراد والمجتمعات، سواء محليا أو إقليمياً أو عالمياً ، فالزراعة على مستوى العالم  تواجه الكثير من المصاعب والتحديات كالتغير المناخي العالمي وتأثيره على باقي الدول و مشكلة نقص المياه مشكلات اضحت تتطلب ضرورة إتمام الكثير من البحوث الزراعية و تطبيقها على ارض الواقع لمواجهة التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية  وهذا يجعلنا نحتاج إلي اسلوب ينظم تبادل المعلومات و المعرفة و تكنولوجيا الزراعية .

فأين يكمن دور التكنولوجيا المعلوماتية  في تحقيق التنمية الزراعية؟

  و كيف يمكن بناء موارد بشرية و قدرات  وطنية قادرة على تطوير نظم المعرفة الفلاحية و دعم التطور التكنولوجي لتحقيق التنمية المستدامة؟

‫0 تعليق

اترك تعليقاً